- عملية التفكير الشديدة. على سبيل المثال، يكون التفكير في كل شيء بصورة شديدة ومتطرفة
- التعميم المفرط
- الإفراط في القلق
- القفز إلى الاستنتاجات السلبية
- عبارات "المفروض"
- التوسيم والوسم الخاطئ
- رفض التحدث أو التعاون
- الانتقاد والازدراء
- التأثير على الصحة البدنية
- أمراض القلب والأوعية الدموية
- تطور الداء السكري
- تطور السرطان
- ظهور ارتفاع ضغط الدم
- التأثير على العلاقة
- التأثير على الصحة النفسية
العديد من البنود الواردة في القائمة تمثل تحدياتنا اليومية. والرسالة هي أنه عندما تتجاوز أي من هذه الحالات أو العديد منها القدرة الاستيعابية على سلوكنا المقبول، فإننا نحتاج إلى المساعدة. وأيضا في تلك المرحلة، سوف نكون آخر من يعترف بالمشكلة. ولذلك من المهم بالنسبة للمشرفين والزملاء الموثوقين بهم في العمل أن يتعرفوا على إدراك السلوكيات المرتبطة بـ"خارج الحدود".
الاختلال في الوظيفة أو العملهل الشخص في الوظيفة الخاطئة؟
- الشخص الذي كان يريد العمل مع الأرقام، هو يشرف الآن على الأشخاص.
هل تتطلب الوظيفة على أن يكون الشخص صعبا؟
- هل يقومون بعمل قذر لشخص آخر؟
ماذا عن المجموعة الديناميكية؟
- هل هناك شخص ما بريما دونا (قوي الإرادة، ويتعامل مع الآخرين بطريقة خشنة)؟
أمثلةرحلة المغادرة من نيويورك إلى ديترويت قد تأخرت لمدة ساعتين، والتوتر فيما بين الركاب (خاصة بين جميع رجال الأعمال) كان ظاهرا وواضحا بوضوح شديد. وعندما وصلوا أخيرا إلى ديترويت، تسبب خلل غامض مع ممر الصعود والذي جعل الطائرة تتوقف على بعد حوالي مائة قدم من البوابة. ولحق القلق بالمسافرين بسبب حدوث التأخر، فقفزوا على أقدامهم.
ذهبت إحدى المضيفات إلى نظام الاتصال الداخلي.
كيف يمكنها أن تجعل جميع الركاب يجلسون بأكثر الطرق فعالية حتى تتمكن الطائرة من الاتجاه إلى البوابة وإنزال الركاب؟
لم تعلن بصوت صارم: "الأنظمة واللوائح الفيدرالية تتطلب من جميعكم الجلوس قبل أن نتمكن من الانتقال إلى البوابة".
بدلا من ذلك، قالت بلهجة غنائية، وتحذر تحذيرا ممتعا لطفل صغير جميل قام بفعل شيء شرير ولكن قابل للعفو، "أنت واقفففف!"
بعد رؤية هذا المنظر، كان قد ضحك الجميع وجلسوا على مقاعدهم حتى وتمكنت الطائرة من الانتقال إلى البوابة. ونظرا للظروف، نزلوا من الطائرة في حالة مزاجية جيدة.