كانت دولة ماليزيا مزيجا من العديد من المدن الملايوية الصغيرة التي كان لها تأثير هندي قوي. ودخلت الهندوسية والبوذية إلى الأراضي الماليزية خلال العصور الأولى.
لاحقا، بعد القرن الرابع عشر
كانت ماليزيا تقيم علاقات تجارية مع الهنود والصينيين والعرب والفرس.
بحلول القرن الخامس عشر
أصبحت مدينة ملاكا سلطنة عربية ومركزا للتحالفات والتجارة الدولية.
في أوائل القرن السادس عشر
بدأ البرتغاليون بنشر نفوذهم عبر ملاكا وبدأوا في السيطرة.
في القرن السابع عشر
استولى الهولنديون على مدينة ملاكا وبدأت السلطنة بالنمو في أجزاء ماليزيا الأخرى وبدأت الهجرة من المناطق المجاورة الأخرى إلى آراضي ماليزيا.
في أواخر القرن الثامن عشر
دخل البريطانيون ماليزيا عن طريق جزيرة بينانغ وبدأوا في نشر نفوذهم.
في أوائل القرن التاسع عشر
كان قد حدثت هجرة كبيرة من الصين، وبدأ الصينيون يستوطنون في مختلف أجزاء السلطنة. وكانت أعداد المهاجرين مرتفعة لدرجة ما أن الثقافتين الصينية والملايوية بدأت في الاندماج.
في أواخر القرن التاسع عشر إلى أوائل القرن العشرين
استحوذ البريطانيون على مدينة ملاكا من الهولنديين وسيطروا على جزء ماليزيا الرئيسي.
الحكم الاستعماري البريطاني شكل البنية التحتية وصناعات الأقاليم الماليزية، وقام الحكم الاستعماري البريطاني بتحسن المرافق الصحية العامة كذلك. واستورد التاميليون من جنوب الهند بوصفهم يشكلون قوة عاملة في عقارات المطاط الملايوية.
بحلول القرن العشرين
استوطن عدد كبير من المهاجرين من الصين والهند وغيرهما من المناطق المجاورة الأخرى في ماليزيا في مجتمعاتهم المحلية، إلى أن بدأت تحدث الإصلاحات الاجتماعية.
في أواخر القرن العشرين
شرع البريطانيون في تشكيل اتحاد ماليزي واحد يضم جميع الأقاليم الماليزية من أجل تقليص استقلالية الدولة.
عام 1957
نالت ماليزيا أخيرا استقلالها، مع الملوكية تحت سلاطين الملايو.